JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

ريال مدريد: "ضحية مبابي" كثير الشكوى.. ولا يعرف "حقيقته"

 

بدأ نادي ريال مدريد بالشعور بالضجر من تصرفات لاعبه البرازيلي رودريغو غوش الذي واصل التحدث علنا عن امتعاضه من بعض الأمور وصولا إلى اعتراضه على عدم ضم اسمه لقائمة المرشحين للفوز بالكرة الذهبية.

وأعلن يوم الأربعاء عن قائمة الـ30 لاعبا المرشحون للفوز بالكرة الذهبية وضمت أسماء البرازيلي فينيسيوس جونيور والإنجليزي جود بيلنغهام والفرنسي كيلبان مبابي والألماني أنتونيو روديغر ومواطنه توني كروس والأوروغوياني فيديريكو فالفيردي والإسباني داني كارفخال.

واعترض رودريغو على غيابه عن القائمة قائلا في لقاء لـ "إي إس بي إن": حزنت عندما استعدت من القائمة، أعتقد أني أستحق الترشح لها، لا أريد أن أقلل من اللاعبين المرشحين لكني أظن أن مكاني موجود بين أفضل 30 لاعبا، لذلك تفاجأت ولكن الآن لا يسعني فعل شيء لأنني لست من يقرر هذه الأشياء.

ولا يعد هذا الاعتراض أول تصريح أو فعل جدلي يقوم به ابن الـ23 عاما هذا الموسم، إذ نشرت القناة الرسمية الخاصة به عبر تطبيق "واتساب" بعد التعادل مع مايوركا أن الصحافة الإسبانية يجب أن تضيف الحرف الأول من اسمه R إلى الاختصار الجديد الذي يشمل بييلنغهام ومبابي وفينيسيوس BMV ليكشف لاحقا أنه لم يكن على علم بهذه الرسالة.

وعاد رودريغو لينشر صورة له ردا على بيلنغهام إذ نشر الأخير صورة له برفقة زميليه فينيسيوس ومبابي ليعود لاعب سانتوس السابق ويرفع صورة أخرى تضمه مع النجمين وتخلو من الإنجليزي.

وأوضحت الصحافة الإسبانية أن رودريغو بات يشعر بأنه مظلوم وأقل من الآخرين مؤخرا لذلك بدأ بحملة إعلامية لتلميع نفسه عبر التحدث صراحة في بعض الأمور مثلما قال في اللقاء نفسه مع "إي إس بي إن": عادة ما أملأ الفراغ الذي يحدث في مقدمة الفريق، هل هناك أحد غائب في الهجوم؟ ضعوا رودريغو هناك، هل هناك غائب في الطرف الأيمن؟ ضعوا رودريغو، هل هناك رأس حربة غائب؟ ضعوا رودريغو، هذي هي الحال، تزعجني قليلا لكني في الأخير لاعب فريق.

وهاجمت "ريليفو" اللاعب الشاب مشبهة إياه بالأرجنتيني دي ماريا الذي كان كثير الحديث إلى الإعلام ليودع الفريق من الباب الخلفي، بينما أكدت "ماركا" أن اللاعب يجب أن يعتبر نفسه محظوظا باللاعب لريال مدريد وأن يعرف مكانه الحقيقي حتى وإن كان بالفعل يستحق احتراما أكثر.

NomE-mailMessage